حيث صممت الطالبة البتول الجار الله مشروعها والذي كان بعنوان(هوية الرياض) وهو مشروع كامل به خط عربي مبرمج يستخدم ويوظف في كل العلامات الإرشادية الموجودة في طرق الرياض , بينما جاءت فكرة مشروع عالم بهيج من تصميم الطالبة ريم ماجد وهو عبارة عن أسرة سعودية تأخذنا في رحلة شيقة إلى مناطق المملكة العربية السعودية المختلفة وتنقل لنا البهجة والسعادة من خلال عالم بهيج.

وشرحت الطالبة هديل باقازي مشروعها وهو عبارة عن اولمبياد الرياض 2030 والتي صممته بحسب رؤية المملكة 2030, وإنشاءهويةعاملةلأولمبياد الرياض2030حيث اختير هذا التاريخ بالضبط لان أي دولة غير مستعدة ان تستضيف في هذا العام , فجاء حسب التطور الذي يحدث في المملكة لجذب السياح ورفع اقتصاد الدولة , 

ايضاً من المشاريع المميزة والتي عرضت مشروع (بيت العجائب) من تصميم الطالبة رباب كمال حيث وضحت الهدف منه وهو جذب  الأطفال لحب القراءة , فالبيت عبارة عن قبعة يوجد فيها فيديو تشويقي لقصة مختارة ثم بعد انتهاء القصة وخروج الأطفال من البيت يوجد آلة البيع بأحدث التقنيات الموجودة وهي الهولو جرام حيث يتم شراء القصة وقراءتها , وتحدثت المصممة لمياء حجوري في مشروعها الهيئة السعودية للفضاء تحت شعار "فلك" حيث تم تصميم هوية للهيئة السعودية للفضاء كاملة وموقع إلكتروني للهيئة وسرد قصصي عن الفضاء الخارجي , 

وتحدثت الطالبة رزان سليمان عن فكرة مشروعها بعنوان(تدري؟) فالمشروع عن هيئة السياحة والتراث الوطني وهو عبارة عن تصميم التطبيق وعرضه للأماكن السياحية بتقنية الواقع الافتراضي, فالتطبيق عبارة عن تذاكر الكترونية بتقنية QRcode  والذي يضم مناطق المملكة بعرض من خلال المهرجانات والفعاليات ووسائل المواصلات ,  

كما أشتمل المشروع والذي كان من تصميم الطالبة فوزية الزهراني على حملة إعلانية لتنشيط حديقة الحيوان بالرياض والهدف من ذلك لجذب الزوار ولزيادة الدخل لأنها وجهه سياحية وثقافية برؤية 2030بأستخدام الفن القديم للحديث واستخدام المدرسة التجريدية , حيث عملت خمس لوح إعلانية باستخدام الوان القارات ,

كما وضعت الحيوانات المشهورة في نفس الشعار, ايضاً صممت لوح إرشادية وعربة للتنقل داخل الحديقة مناسبة لجميع الظروف المناخية , كما صممت الهولو جرام لجذب الحيوانات الغير موجودة في الحديقة , وخريطة للحديقة باستخدام نفس أسلوب الشعار وتم تطويره ,

واختارت الطالبة دانيا إبراهيم باقازي مشروعها تحت شعار ( هيئة تطوير المتاحف والتراث والسياحة ) والهدف منه تطوير متاحف المملكة لزيادة عدد الزوار في الداخل والخارج, وتغيير فكرة المجتمع عن المتاحف وجعلها وجهه سياحية مرغوبة من قبل افراد المجتمع باستخدام تقنيات تفاعلية لعرض المعلومة بثلاث لغات اللغة العربية والإنجليزية والصينية , والابتكار في الخامات والاضاءة لعرض التحف الفنية والأثار ,

كما وضحت ايضاً سبب اختيارها لقاعة الحج وهو قلة معرفة الناس بمناسك الحج  وحاجة الرموز الارشادية إلى تطوير لتوجيه الحجاج اثناء اداء المناسك باستخدام علم الرموز , وتطوير خريطة الحج بحيث تكون سهلة في إرشاد الناس لا داء مناسكهم ومعرفة ترتيب المشاعر, وتطرقت المصممة حفصة العريني في مشروعها تحت شعار بعنوان" ما تألم وماتعلم"والتي يوجد به غموض يأخذنا لتفاصيل العرض على الحجامة والتعريف بأهميتها كعلاج وقائي من الأمراض , واستخدمت الوان تعبر عن الانتعاش والتجديد الذي يشعر به كل من يقوم بالحجامة  ونشر ثقافة العلاج الوقائي, بينما جاءت فكرة مشروع تكوين من تصميم الطالبة نوف البدر والذي يساعد صناع المحتوى والعاملين في المجال الإبداعي بتخطي حاجزه وتوفير الطرق للمساعدة في ذلك, أما مشروع ميراس من تصميم الطالبة ريوف المطيري  والذي يتكلم عن الصحة النفسية بشكل عام وبشكل خاص عن مرض ثنائي القطب بتصميم إنفو جرافيك وملصقات إعلانية وعرض فيديو إعلاني متحرك, 

كما اشتمل مشروع كاشو والذي كان من تصميم الطالبة سمية حمد وهو عبارة عن متجر مختص بالمكسرات وتوضيح مدى أهميتها  للناس النباتيين والصحيين ,كما تحدثت الطالبة لميس البليهي عن مشروعها والذي جاء بعنوان( إعادة تصميم هوية لمتجر ذا بيوتي سيكرت)إعادة تصميم هوية كاملة بسبب التباس الناس بين محل ذا بيوتي سيكرت ونكتار وبسبب هذا الالتباس تم تغيير الاسم والشعار والهوية كاملة وإعادة تصميم الشعار لمنتجات ذا بيوتي وجميع الاشياء بالمتجر بالإضافة إلى التطبيق,   

واختارت الطالبة وعد الدوسري في تصميمها والذي كان بعنوان (فن الخداع) والتصميم بشكل مختلف عن الفترينات الموجودة والمتعارف عليها بحيث أضافت فن الخداع البصري لها , وختمت المشاريع المتميزة والمبتكرة بمشروع من تصميم الطالبة نوف الحربي بعنوان" تحسين الخط العربي" والتي تحدثت فيه عن تحسين الكتابة من خلال اختيار الادوات المناسبة التي تشعر الشخص بالراحة عند الكتابة وكيفية الامساك بالقلم بالطريقة الصحيحة , واستخدام التكنولوجيا في تعلم الخط العربي والتفريق بين الكتابة والخط.