عندما يحل تاريخ ٢٣ سبتمبر يحكي بمزيد من الشموخ ٩٢ عامًا من المجد والرخاء
والازدهار والأمن والأمان والتطور والسلام.
من أين لي بكلمات تكون بمساحة الحب والولاء والانتماء وبمساحة الوطن ذاته!
عندما يكون الوطن عظيماً فلا بد أن تكون اللغة في مستوى عظمته ومكانته فعذراً أيها الوطن فكل مفردات الحب والفرح والفخر والاعتزاز لا تعبر عن مشاعري نحو وطن غدا أيقونة ومثالاً للكون كله.
لقد أصبحت يا وطني حلماً لكل سكان المعمورة بمقدساتك وقيادتك الفذة وحضارتك العريقة وشعبك العظيم.
فكل عام وأنت يا وطني العظيم في أمن وأمان وتقدم ورخاء وازدهار.
د. علي بن مرزوق الغامدي
رئيس قسم الإدارة والتخطيط التربوي
مدير مركز الملك عبد الله بن عبدالعزيز للدراسات الإسلامية المعاصرة وحوار الحضارات