إن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين يحفظهما الله يعملان دوماً على كل ما يصلح شأن المملكة في حاضرها ومستقبلها.
وما هذا القرار الحكيم إلا إتماماً لمسيرة البناء التي تضع المملكة في المكانة العليا بين دول العالم خارجياً، وتصلح شأن المجتمع والأسرة داخلياً وفق أنظمة متينة تحكمها الشريعة الإسلامية القويمة، فالقرار يلبي حاجة ملحة لدى كثير من الأسر، ويقيها من مفاسد ظاهرة، كما أنه يأتي في سياق الرؤى الحكيمة لدعم الاقتصاد الوطني وتنميته.
حفظ الله لنا قيادتنا وبلدنا الغالي، وأدام علينا أمننا وإيماننا.
د. سليمان بن سليمان العنقري
عميد القبول والتسجيل