تخطي أوامر الشريط
التخطي إلى المحتوى الأساسي

 في البدء

 

  • تحفل مجالات الإعلام والاتصال بالعديد من المفاهيم المتباينة حول ملكية وسائل الإعلام وأدوارها وقيمها المهنية.

  • على الرغم من تأكيد الطروحات النظرية والفلسفية على ما يجب أن يتسم به الإعلام في الدول النامية من العمل على تحقيق مصالح المجتمعات ودعم بناها الوطنية، إلا أن التطبيقات الإعلامية المعاصرة في هذا المجال تؤكد اضطراب المفهوم، وعدم اتساق الممارسات.

  • تنزع بعض الممارسات الإعلامية، في الدول النامية، إلى العمل وفق مقتضيات السوق لتلبية رغبات الجماهير على حساب الأولويات الوطنية.

  • تنشغل بعض الممارسات الإعلامية، في الدول النامية، بالعمل الدعائي الذي يدّعي السعي لتحقيق الصالح العام، دون اعتبار لما تفرضه المتغيرات الاتصالية من ضرورة المزاوجة بين تطلعات الجماهير ومقتضيات الدور الوطني.

  • على الرغم من تنادي وسائل الإعلام على مختلف ملكيتها وتوجهاتها، خلال أوقات الأزمات والتهديدات الخارجية، للاتحاد ضمن منظومة الرؤية الوطنية، إلا أن هذا الواقع غير كاف للقطع بتبلور الإعلام الوطني.

  • تحرص وسائل الإعلام في المملكة على القيام بدور وطني مهم، وبخاصة في ظل التحديات التي تواجهها البلاد بفعل التداعيات الإقليمية والدولية، إلا أن هذا الجهد الإعلامي بحاجة للمراجعة والتقويم.

  • جاءت رؤية المملكة 2030 لتدفع بالدور الإعلامي إلى الواجهة في ظل الأدوار المنتظرة لتعزيز الرؤية وضمان تحقق أهدافها.

  • بالنظر إلى ارتفاع نسبة الشباب في المجتمع السعودي، تتأكد أهمية تأهيل وتمكين الإعلاميين الشباب الذين يمثلون المقوم الأساس لمستقبل الصناعة الإعلامية في المملكة.​