محاور المؤتمر:
- دور العلوم الاجتماعية والإنسانية في فهم وتشكل التقنية الرقمية.
- تأثير التقنيات الرقمية على العلوم الاجتماعية والإنسانية.
- الفرص والتحديات المتعلقة بالتفاعل بين العلوم الاجتماعية والتقنيات الرقمية.
- قضايا الثقافة والأخلاق المرتبطة بالتقنيات الرقمية والعلوم الاجتماعية والإنسانية.
- التقنيات الرقمية واستخدامها في البحث الاجتماعي والإنساني وخدمة المجتمع.
- ترابط المعرفة والتعليم البيئي بين القطاعات العام والخاص لتحقيق التنمية المستدامة.
- اتجاهات مستقبلية للتعاون بين العلوم الاجتماعية والإنسانية والتقنيات الرقمية.
- التكامل بين العلوم الاجتماعية والإنسانية والتقنيات الرقمية لتعزيز الوعي بين الفرد والتكنولوجيا.
عناصر محاور المؤتمر:
المحور الأول: دور العلوم الاجتماعية والإنسانية في فهم وتشكل التقنية الرقمية:
- أثر الثقافة المجتمعية على طبيعة وتوجهات استخدام التقنية الرقمية.
- الأخلاقيات الفلسفية كإطار لتوجيه الابتكارات التقنية نحو تعزيز العدالة الاجتماعية.
- التغيرات الاجتماعية والهوية الناتجة عن التحولات الرقمية وتأثيرها على العلاقات الإنسانية.
- مساهمة العلوم الإنسانية في تصميم أنظمة ذكاء اصطناعي تراعي القيم الإنسانية.
- دور المنصات الرقمية في التأثير على السلوك السياسي وتشكيل الحركات الاجتماعية.
- التفاوت الاجتماعي والاقتصادي كأحد نتائج انتشار التقنيات الرقمية.
- الشراكات بين العلوم الاجتماعية والتقنيات الحديثة كنموذج لتحقيق تكامل فكري وعملي.
المحور الثاني: تأثير التقنيات الرقمية على العلوم الاجتماعية والإنسانية:
- استخدام البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي لتعزيز التحليل الكمي والكيفي في العلوم الاجتماعية والإنسانية.
- أثر منصات التواصل الاجتماعي والإعلام الرقمي في دراسة الظواهر الاجتماعية وتطور مجالات البحث.
- تأثير الفصول الافتراضية والمنصات التعليمية على مناهج وأساليب التعليم والبحث في العلوم الإنسانية.
- تحديات الخصوصية وأخلاقيات البحث العلمي في عصر الرقمنة.
- تطور دور المكتبات الإلكترونية في دعم البحث الاجتماعي وإتاحة المصادر الأكاديمية.
- الرقمنة وعلاقتها بتغير طبيعة العلاقات الاجتماعية وتغيير أنماط الحياة اليومية.
- استخدام الواقع الافتراضي والتقنيات المتقدمة في دراسة الثقافات الإنسانية وحفظ التراث.
المحور الثالث: الفرص والتحديات المتعلقة بالتفاعل بين العلوم الاجتماعية والتقنيات الرقمية.
- تعزيز البحث الاجتماعي باستخدام البيانات الضخمة والأدوات الرقمية المتقدمة.
- توسيع الوصول إلى الموارد الأكاديمية من خلال المكتبات الرقمية وقواعد البيانات المفتوحة.
- فتح مجالات بحثية جديدة لدراسة تأثير التقنيات الرقمية على الهوية الثقافية والتفاعل الاجتماعي.
- دمج التعليم الرقمي والمنصات الافتراضية في تطوير مناهج العلوم الاجتماعية.
- معالجة التحديات الأخلاقية المرتبطة باستخدام البيانات الرقمية وحماية الخصوصية.
- تقليل التحيزات الثقافية والاجتماعية في تصميم واستخدام الخوارزميات الرقمية.
- مواجهة الفجوة الرقمية لتحقيق العدالة في استخدام التقنيات الرقمية.
المحور الرابع: قضايا الثقافة والأخلاق المرتبطة بالتقنيات الرقمية والعلوم الاجتماعية والإنسانية:- تأثير التقنية على تشكيل الهويات الثقافية.
- دراسة التحديات الأخلاقية المتعلقة بجمع البيانات الرقمية واستخدامها.
- تأثير الرقمنة على القيم الاجتماعية والإنسانية.
- دور التكنولوجيا الرقمية في تعزيز العولمة الثقافية وإضعاف الهويات المحلية.
- الفجوة الرقمية وأثرها على العدالة الاجتماعية والثقافية.
- قضايا التراث الثقافي والمحافظة عليه في ظل التحولات الرقمية.
- تطوير خوارزميات شاملة تراعي التنوع الثقافي والاجتماعي.
المحور الخامس: التقنيات الرقمية واستخدامها في البحث الاجتماعي والإنساني:- دور البرمجيات الإحصائية والبيانات الضخمة في تحسين البحث الاجتماعي.
- استخدام البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي لتعزيز التحليل الكمي والكيفي في العلوم الاجتماعية والإنسانية.
- تقنيات الاستبيانات الرقمية ودورها في جمع البيانات الاجتماعية.
- تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الدراسات الاجتماعية والإنسانية ودراسة الظواهر المجتمعية.
- تأثير الفصول الافتراضية والمنصات التعليمية على البحث في العلوم الاجتماعية.
- تطور المكتبات الإلكترونية ودورها في دعم البحث الاجتماعي وإتاحة المصادر الأكاديمية.
- كيفية استخدام البيانات العالمية لإجراء دراسات مقارنة بين الثقافات.
- تطوير الخدمات المجتمعية من خلال استخدام التكنولوجيا الرقمية.
- تأثير الرقمنة على مناهج البحث وأساليب التحليل الاجتماعي.
- توظيف التقنيات الرقمية في دراسة القضايا الاجتماعية وحل المشكلات المجتمعية.
- استخدام الواقع الافتراضي والتقنيات المتقدمة في دراسة الثقافات الإنسانية وحفظ التراث.
- تأثير التطورات التقنية على أخلاقيات البحث الاجتماعي.
المحور السادس: اتجاهات مستقبلية للتعاون بين العلوم الاجتماعية والإنسانية والتقنيات الرقمية:تصميم أدوات رقمية لتحليل الظواهر الاجتماعية والإنسانية.
تعزيز التعليم الرقمي التفاعلي في العلوم الاجتماعية والإنسانية.
دعم البحوث متعددة التخصصات بين العلوم الاجتماعية والتقنيات الرقمية.
توظيف التقنيات الرقمية لحل المشكلات الاجتماعية والإنسانية.
رقمنة التراث الثقافي باستخدام الأرشفة الرقمية والواقع الافتراضي.
تطوير خوارزميات شاملة تراعي التنوع الثقافي والاجتماعي.
قياس التأثير المجتمعي للتحولات الرقمية على القيم والثقافة.
المحور السابع: التكامل بين العلوم الاجتماعية والإنسانية والتقنيات الرقمية لتعزيز الوعي بين الفرد والتكنولوجي.تصميم مناهج تعليمية تربط بين العلوم الإنسانية والتقنيات الرقمية.
تطوير أدوات تفاعلية لتعزيز فهم الأفراد للتكنولوجيا وسلوكياتهم الاجتماعية.
تحليل تأثير الرقمنة على العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا.
إطلاق برامج توعية رقمية تعزز الاستخدام المسؤول للتكنولوجيا.
توظيف العلوم الاجتماعية لفهم التفاعل النفسي والسلوكي مع الأدوات الرقمية.
تعزيز التفكير النقدي من خلال دمج المعرفة الإنسانية والتقنية.
إجراء أبحاث مشتركة لفهم تأثير التكنولوجيا على القيم الاجتماعية والإنسانية.