في هذا اليوم، نقف وملءُ القلب العزة والفخر في تأمل لحظة تاريخية بدأ فيها حلما عالميا في تشكيل مشهد دولة عظمى يتأملها العالم اليوم وهي تقود خطوات الريادة، على أُسس أصالتها وعراقتها، نحو مجد يليق بقيمها وطموحات قيادتها وشعبها، مجدٌ سقفه ورسمه وأسمه: المملكة العربية السعودية.
كل الدعوات أن يعود هذا اليوم كل عام يوما سعوديا حافلا بالخير في ظل ولاة أمرنا ونحن لهم سواعد لوطننا في أمن وأمان.