يتضمن الحرم الجامعي لجامعة الإمام مركزاً سكنياً متكاملاً لأعضاء هيئة التدريس بشكل مستقل. و لقد حرصت الجامعة على أن يكون السكن الجامعي متوافقاً مع احتياجات أعضاء هيئة التدريس و محققاً لتطلعاتهم.

تتحمل مطابع الجامعة ثقل النشر العلمي بمختلف أشكاله، ولهذا فإنها تحظى بأهمية لا تقل عن أهمية البحوث العلمية ذاتها، لأن المطابع هي التي تنقل اسم الجامعة من موقعه المحلي إلى العالمية

يعد من أهم المنشآت الحيوية بعمادة شؤون الطلاب حيث تقام به العديد من المناشط الثقافية والاجتماعية والرياضية و الندوات ، والدورات التدريبية والزيارات والرحلات الداخلية والخارجية

بنى وفق المواصفات الفنية العالمية الخاصة بهذا النوع من المنشآت ، يبلغ طوله 50 متراَ وتم تزوده بمقاعد متدرجة للمشاهدين تسع لـ ( 504) مشاهد وبه شاشة إلكترونية لنقل وقائع منافسات السباحة

تضم عدداً من المنشآت أهمها الاستاد الرئيس لكرة القدم، ويتسع لحوالي 8000 متفرج وصالة لألعاب القوى وصالة مغلقة للألعاب الرياضية، ومسبح ذي مواصفات أولمبية ومعسكر للجوالة وصالة للياقة البدنية

تقدم جامعة الإمام خدمات الإسكان الطلابي لفئات متعددة من الطلبة تشمل الطلبة السعوديين و طلبة المنح الدراسية و طلبة الدراسات العليا

يحوي قاعة كبرى تتسع لألفي شخص، وقاعتين مساندتين تتسع كل منهما لـ 500 شخص، وقاعة مستديرة للمؤتمرات، إضافة إلى عدد من القاعات المساندة

تقع في كلية العلوم الاجتماعية وتستخدم كوسيلة إيضاحية لطلاب قسمي الجغرافيا والفيزياء، كما يقدم فيها عروض عن بعض الظواهر الفلكية لمنسوبي الجامعة وضيوفها

يضم مكاتب مدير الجامعة، ووكلائها، إضافة إلى إدارات الجامعة المختلفة ويتوسط المبنى المنطقة التعليمية للمدينة الجامعية.

تتميز بموقعها بين كليات الجامعة ومساحتها الكبيرة وطوابقها المتعددة ومحتوياتها الكبيرة من الكتب القيمة والمخطوطات النادرة

يسهم المركز الجامعي لخدمة المجتمع والتعليم المستمر في خدمة المجتمع من خلال إقامة الدورات في التخصصات التي تخدم المجتمع وتهدف إلى رفع الكفاية التعليمية والمهنية للأفراد في التخصصات التي يحتاجها المجتمع،

كونه الذراع الاقتصادية القوية للجامعة وبوابتها نحو المجتمع، فقد حقق معهد الأمير نايف النجاحات في مجالات عمله المختلفة، البحثية والخدمية والاستشارية بشقيها الإداري والأكاديمي

تعتبر الجهة المسؤولة عن تقديم خدمات التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد لكافة كليات وفروع الجامعة داخل المملكة وخارجها؛ مما يتيح لها تقديم خدمة شاملة وموحدة وبتكاليف مناسبة

تهدف إلى تحسين الخدمات التي تقدمها الجامعة وتوفير بيئة من الخدمات الإلكترونية عالية الجودة التي تستند إلى تقنية المعلومات والاتصالات بما يتماشى مع استراتيجيات المملكة العربية السعودية لتفعيل مفهوم الحكومة الإلكترونية

منذ إنشائها في العام 1402 هـ، فالكلية تشهد نمواً مطرداً في المجالات الأكاديمية، وتطويراً مستمراً لخططها الدراسية. تمنح درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية وآدابها إضافة إلى الدراسات العليا

منذ تأسيسها في العام 1396 هـ، وإلى ما قبل ذلك تعمل الكلية على تقديم سبعة برامج أكاديمية تخدم شريحة واسعة من طلبة البكالوريوس و الدراسات العليا

تعد من الكليات الناشئة حيث تمت الموافقة على إنشائها في العام 1428 هـ ولقد حرصت الكلية على استثمار كل هو جديد في ميدان تدريس الطب، واستصحاب ما لدى أسلافنا من نتاج متميز، لكي تجمع بين الأخذ بالجديد، والإفادة من الماضي التليد

منذ إنشائها في العام 1423 هـ فالكلية تهدف إلى تأهيل الدارسين ليكونوا قادرين على العمل في حقل الحاسب و المعلومات و الانخراط في سوق العمل بجدارة

أحدث كليات الجامعة من حيث التحول إلى كلية متخصصة في مجالها، بعد أن كان تخصص الإعلام يدرس كقسم علمي ملحق بكلية اللغة العربية

تعد أول كلية متخصصة بعلوم اللغة العربية في المملكة العربية السعودية وثاني كليات الجامعة بعد كلية الشريعة، تأسست في العام 1374 هـ

تأسست في العام 1396 هـ حيث تتطلع إلى تحقيق مكانة علمية متميزة في خدمة العلوم الاجتماعية عبر الخطط والبرامج الدراسية المتميزة وفق المعايير الأكاديمية

أقدم كليات الجامعة، وواحدة من أعرق الكليات في المملكة العربية السعودية، أنشئت في العام 1373 هـ وتخرج في دفعتها الأولى 22 طالباً

منذ تأسيسها في 10/8/1427هـ والكلية تهدف أن تصبح مركزاً متميزاً للتعليم والتدريب والاستشارات والبحث العلمي من خلال منهجية تأصيلية شرعية للعلوم الإنسانية الحديثة

يتوسط المنطقة التعليمية ومبنى إدارة الجامعة ويتسع لأكثر من 20.000 مصل، وترتفع مئذنتاه 70 متراً

يمنح درجتي الماجستير والدكتوراه ويهدف إلى تحقيق الريادة العلمية والتدريبية والتميز المنهجي في تقديم البرامج العلمية العليا

يعد أول وحدة تعليمية للدراسات العليا في المملكة العربية السعودية، وكان إنشاؤه في العام 1385 هـ لأجل تأهيل القضاة تأهيلاً عالياً

أنشئت لتكون مدينة جامعية متكاملة تستوعب أكثر من خمسين ألف طالبة وتشتمل على ستة مبان تعليمية إضافة إلى المبنى المركزي الذي يضم بهو الطالبات